أطلقت سلطات الجزائر يوم الجمعة 19 فبراير الجاري، سراح الصحافي خالد درارني، في إطار العفو الرئاسي الذي أصدره الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
وكشف درارني في تصريح صحافي خلال مغادرته أسوار السجن “قضيتي كصحافي حر ومستقل، قضية عادلة مثل كل الصحافيين المسجونين، وكل معتقلي الرأي.. سنكون كلنا أحرارا عندما يتم إطلاق سراح كل المعتقلين”.
وكان الصحافي درارني قد أدين في شتنبر الماضي بسنتين حبسا نافذا بعد اتهامه بالمساس بالوحدة الوطنية والتحريض على التجمهر غير المسلح.
المصدر : https://wp.me/p7bkJB-53f