أيوب الخياطي-انتصر أبوزيد المقرئ الإدريسي،للمعطيات الواردة على لسان الزميل حميد المهدوي قائلا: “عندما يصفنا صحافي مُغْرِض، ويتبع خطوات الحزب ويكتب (الديب حلال والديب حرام) هل ظلمنا لم يظلمنا ولم يكذب علينا”.
وكشف أبو زيد أنّ أعضاء من المجلس الوطني للمصباح، انتقدوا خجل العثماني من توقيع اتفاقيات مع إسرائيل، حيث قالوا: “إذا لم تُوقع على الاتفاق، نوقّعه نحن”.
وقال أبوزيد ردا على هذه السلوكات: “أجد نفسي محرجا جدا أمام المغاربة، وكيف لا، وأنا المتكلم منذ أكثر من 30 عاما على التطبيع والقضية الفلسطينية”.
وذكّر النائب البرلماني أعضاء الأمانة العامة للحكومة المنتمين إلى حزبه، بكتاباتهم ودفاعهم على فلسطين، مشيرا إلى رقصة الرباح في مكناس عندما كان رئيسا للشبيبة، على أنغام منشدة فلسطينية مرتديا الكوفية.
وأكّد النائب البرلماني عن حزب المصباح، أنّه لا يجب ترك الحزب لعزيز الرباح وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، ومحمد يتيم، وكذا بعض القيادات الذين يسارعون لسقوط “البيجيدي” بالتوقيع على استئناف العلاقات الديبلوماسية مع إسرائيل.
وتساءل: “ماذا سنقول للناس والانتخابات لم يتبق لها سوى بضعة أشهر؟”
المصدر : https://wp.me/p7bkJB-4Pk
Amineمنذ أسبوعين
ولا تنسى حتى ماذا سيقول الحزب على الساعة الإضافية من اجل شركات ماما فرنسا