أكد محمد بن عبد الرحمان آل ثاني، وزير خارجية قطر، أن بلاده متفائلة بشأن حل الأزمة الخليجية، مشيرا إلى أن أي نوع من التسويات للأزمة يجب أن يكون شاملاً ويحفظ وحدة الخليج.
وقال في مداخلة، أثناء مشاركته في جلسة منتدى روما السادس لحوار المتوسط، المنظمة رقميا يوم الجمعة 4 دجنبر الجاري، إن بلاده تأمل أن “تتحرك الأمور في الاتجاه الصحيح”، مضيفا “لكن لا يمكننا التكهن بما إذا كان التحرك وشيكا، أو سيحل النزاع بالكامل، ولا نستطيع القول إن جميع المشاكل ستحل في يوم واحد”.
وفي هذا السياق، قال فيصل بن فرحان، وزير خارجية السعودية، على صفحته بالتويتر، يوم أمس، إنه يأمل أن تتكلل جهود الكويت والولايات المتحدة لحل الخلاف بين دول الخليج بالنجاح، معبرا عن شكره البلدين على تقريب وجهات النظر.
وأشار أحمد ناصر الصباح، وزير خارجية الكويت، يوم أمس الجمعة، في بيان عمّمته وسائل إعلام كويتية، إلى أنه تم إحراز تقدم في جهود حل الخلاف الذي دفع السعودية وحلفاءها إلى مقاطعة قطر منذ منتصف 2017، مبرزا أن الأطراف أجرت مؤخرا مناقشات مثمرة عبرت فيها عن حرصها للتوصل إلى اتفاق نهائي.
يُذكر أن الدول الأربعة (السعودية، الإمارات، البحرين، مصر)، تتهم قطر بدعم الإرهاب، فيما تنفي هذه الأخيرة ذلك، وتقول إن الهدف من مقاطعتها هو تقويض سيادتها.
وتُحدد الدول المذكورة، 13 طلبا لقطر من أجل عودة العلاقات، منها إغلاق قناة الجزيرة وقاعدة تركية وقطع العلاقات مع جماعة الإخوان المسلمين، بينما تؤكد قطر مرارا أنها منفتحة على المحادثات دون شروط مسبقة، رغم أنها لم تشر علنا إلى أنها ستتنازل عن المطالب الـ 13 للدول المقاطعة.
المصدر : https://wp.me/p7bkJB-1Kt
قرقلامنذ شهرين
لا أصلح الله بين العربان الغربان سبب شقاء البشرية وسبب تخلف الإنسانية جميع أمم العالم تفعل شيئا لصالح البشرية الغربان ولقطاؤهم البربر يتسببون في المآسي
مهمتهم الله ورسوله فقط
العربان سبب هجر السياح للمغرب وسبب وضع كاميرات الشوارع
لقد قارنت بين بلاد الإسلام والكفر فوجدت الرذيلة في بلا الإسلام والفضيلة في بلاد الكفر اخترت إلا أشهد كي لا اذهب إلى جنة العربان