بديل.أنفو-قال فرع “الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان” بقصر تسركات، إنه تابع باشمئزاز وتذمر كبيرين جريمة قطع يد مولودٍ بالمركز الاستشفائي بزاگورة.
وأوضح الفرع، في بيان تتوفر “بديل.أنفو” على نسخة منه، أن “سيدةً حامل وافدة من جماعة أيت بوداود قيادة تازارين حيث وضعت مولودها “ميتا” بقسم الولادة، لتتفاجأ أسرة المولود “المتوفى” بخبر مفاده أن يده مقطوعة من الكتف في ظروف غامضة”.
هذا الفعل، جعل فرع الرابطة، وحسب بيانه، يتذكر المعطيات التي تم تداولها من “الزاگوريين” منذ شهور بشأن مقتل الطفلة نعيمة، والتي تقول أنها راحت ضحية للشعوذة.
وفي هذا الإطار، رجح الفرع أن يكون هذا “العمل الاجرامي” له علاقة بمافيا الكنوز التي تصول وتجول في المنطقة من دون حسيب ولا رقيب ولا متابعة قضائية جدية.
وأدان فرع الرابطة هذا “العمل الاجرامي”، وفي الآن ذاته، طالب بـ”فتح تحقيق عميق من أجل تحديد الجناة”.
المصدر : https://wp.me/p7bkJB-1ef